كانت أمراه زوجها يحبها ورمنسي ويلبي جميع أحتياجتهاوفأجاه تغيرت معاملته معهابأنه كان من أهم واجباته انه لاياخرالصلاة ولايترك يوم يذهب عليه في العمل اويتاخروفجأة انقلبت حياتهم جحيم صارالزوج يجامع ولايغتسل ولايصلي ولايذهب العمل وفوق هذاكان تصرفاته مع زوجته خشنه لدرجة انه كان ينام الليل،وهي تنام النهاروصارت الزوجه تفكر ماذايحصل لزوجها فكرت ان تفتش عليه الجوال والماسنجر والاسف رايت انه يكلم بنات وسكتت ربما يحس بها وبطفلها المنتظروالاسف صارت حالته تزيد سوء كل يوم وقامت زوجته بتفكير وكانت وهي سهرانه تبكي وتنهار كل يوم اكثرفاكثروخطرت في بالها فكره اأن توقظ زوجها من النوم وتواجهه ولكن الاسف(بكل بروديردعليها مابك ولماذا تسالي كان وقت فراغ لا اكثر)ولكنها كانت تفكربطلاق لانه حالته تسوء لكن طفلها المنتظريمنعها ولذلك أحست بان هناك عمل معمولهما وبفعل تأكدة انهما معمول لهما عمل (والعياد بالله ) ونصيحتي أن تحدرومن الاعمال وتتصرفوبحكمه وعقل لا بغيره (والله الموفق)الخاتمه أم نور